أبناؤنا بين ضياع الهوية
و الضغوط الأسرية
لاهم عرب و لا هم ألمان ، بل يشعرون أنهم درجة ثانية في كلا المجتمعين.. ثم يقف الأب عاجزا لا يعرف كيف يتعامل مع ابنه ، وهو الذي أقر له بهجرته إلى أوروبا بأنها أفضل من الدول الإسلامية!
توحيد المسلمين بدون أي حزبيات أوجنسيات
مهمة صعبة للغاية ، لكنها ليست مستحيلة.. فالمسلمون بحاجة إلى التكاتف و المساندة ، كي يحافظوا على هويتهم و أبنائهم.
فعاليات طوال العام
الترفيه أساسي لحياة الأسر المسلمة ، فلايجوز التحريم دون إيجاد البديل لأبنائنا
أهدافنا
لجبر النقص الحاد الذي يعاني منه المغتربون من المسلمين في أوروبا، يجب أولاً معالجة مشاكلهم الرئيسية، والتي ينبثق معظمها من عدم توحدهم وضعف استغلالهم للمعطيات المتاحة من حولهم من ناحيةٍ.. ومن ناحيةٍ أخرى يحتاجون إلى الكثير من المجهودات بتنوع أشكالها.. فعادةً ما يتذكر المسلمون واجباتهم الدينية، وينسون أو لا يعطون الواجبات الأخرى حقها، حتى بدأنا نرى أن أولادنا ينسلخون من قيمنا التي لا يدركون رقيها لأننا قصرنا معهم فيها واكتفينا فقط ببعض العبادات. لذا فإن من جملة أهدافنا ما يلي:
تنظيم
و تيسير الزواج
دعم الأسر
اجتماعيا و ترفيهيا
دعم المساجد
و توحيد جهودها
دعم الأبناء
علميا و دينيا